للشباب فقط
+2
العصفوررر
محارب
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
للشباب فقط
إن ندرة فرص العمل تدفع الشباب لاقتحام أفق جديدة باستمرار سعياً لتحقيق الطموحات في مستقبل أفضل. وتدفع هذه الندرة الشباب دفعاً لخلق أفكار إبداعية مبتكرة تعمل بآليات تنموية جديدة وتسعى لتخطي صعوبات الظروف المحيطة.
ومن أبرز هذه الأفكار التي يجدر بنا الإشادة بها فكرة توطين المشروعات الصغيرة وتغذيتها من قبل إدارات مركزية متخصصة تقوم بالإشراف والمتابعة والتقييم.
فقد أثبتت حاضنات الأعمال نجاحها الكبير في رفع مستوى معدلات نجاح المشروعات الناشئة بل وتواصلت مع تنمية النسيج الاقتصادي للمجتمع المحلي.
ولا شك أن بث روح العمل الحر لدى الشباب المتعلم لضخ دماء جديدة في سوق العمل هو أهم ركائز التنمية الاقتصادية، وبالتالي إقامة المشاريع وتحويلها من طور البحث إلى طور التطبيق والتنفيذ والقدرة على الإدارة المتميزة.
وتوفر الحاضنات جميع أنواع الدعم سواءً كان دعماً فنياً أو إدارياً أو تسويقياً للمشروعات. وباختلاف أنواع الحاضنات تظهر القيمة الفعلية لها،
فمثلاً، هناك حاضنات متخصصة في أعمال المرأة تعمل على تشجيعها ومساندتها في خطواتها الأولى في عالم الأعمال بطبيعة التخصصات التي تفضلها وتناسب ذوقها. وهناك حاضنات خاصة بالشباب على تعدد اهتماماته، وهكذا.
بقي أن نذكر أن كثيراً من الأفكار التي ربما تشكك أصحابها - في البداية- في جدواها، ثبت بمرور الوقت أن استثمارها كان له أثر واضح في رفع الروح المعنوية لأصحابها ودفع عجلة الاقتصاد قدماً وأدى لزيادة الإنتاجية.
وحقيقة إن كل ما نحتاجه هو شباب واع ينخرط بأفكاره المبتكرة وجهوده الدؤوبة ضمن استراتيجيات رئيسية تجذب أصحاب الأموال لتوظيف العقول المبتكرة القادرة على المواجهة والمنافسة والتطور المدروس.
ومن أبرز هذه الأفكار التي يجدر بنا الإشادة بها فكرة توطين المشروعات الصغيرة وتغذيتها من قبل إدارات مركزية متخصصة تقوم بالإشراف والمتابعة والتقييم.
فقد أثبتت حاضنات الأعمال نجاحها الكبير في رفع مستوى معدلات نجاح المشروعات الناشئة بل وتواصلت مع تنمية النسيج الاقتصادي للمجتمع المحلي.
ولا شك أن بث روح العمل الحر لدى الشباب المتعلم لضخ دماء جديدة في سوق العمل هو أهم ركائز التنمية الاقتصادية، وبالتالي إقامة المشاريع وتحويلها من طور البحث إلى طور التطبيق والتنفيذ والقدرة على الإدارة المتميزة.
وتوفر الحاضنات جميع أنواع الدعم سواءً كان دعماً فنياً أو إدارياً أو تسويقياً للمشروعات. وباختلاف أنواع الحاضنات تظهر القيمة الفعلية لها،
فمثلاً، هناك حاضنات متخصصة في أعمال المرأة تعمل على تشجيعها ومساندتها في خطواتها الأولى في عالم الأعمال بطبيعة التخصصات التي تفضلها وتناسب ذوقها. وهناك حاضنات خاصة بالشباب على تعدد اهتماماته، وهكذا.
بقي أن نذكر أن كثيراً من الأفكار التي ربما تشكك أصحابها - في البداية- في جدواها، ثبت بمرور الوقت أن استثمارها كان له أثر واضح في رفع الروح المعنوية لأصحابها ودفع عجلة الاقتصاد قدماً وأدى لزيادة الإنتاجية.
وحقيقة إن كل ما نحتاجه هو شباب واع ينخرط بأفكاره المبتكرة وجهوده الدؤوبة ضمن استراتيجيات رئيسية تجذب أصحاب الأموال لتوظيف العقول المبتكرة القادرة على المواجهة والمنافسة والتطور المدروس.
محارب- عضو جديد
- عدد الرسائل : 29
تاريخ التسجيل : 26/11/2006
رد: للشباب فقط
ياليت نتمنى في احد يدعم الشباب ويشجعهم على العمل بجد بدل
هالكلام اللي مالي الجرايد على الفاظي
مشكور اخوي على الموضوع
رد: للشباب فقط
شكرا اخي محارب على هذا الموضوع الجميل ونتمنا من الله تكون ان جميع الشركات او الموسسات الحكوميه والخاصة تهتم في مثل هذي المواضيع وتشجيع الشباب للعمل في اي مجال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى